المكان المذكور مسجد، وليس كذلك، فمحو هذا النقش أيضًا متعين، خوفًا من هذا الاعتقاد الباطل.
فأزيل النقش المذكور لذلك، مع أن العلماء صرحوا بكراهة نقش القرآن على الحيطان ونحوها، وكتب موضع ذلك كله على أصل العتبة ما ذكره العلماء في أمر هذا المكان على الحقيقة، ليعلمه الخص والعام
1 / 99
٣ - كلام الإمام ابن ناصر الدين الدمشقي في القبر الذي عند جيرون
٤ - موقف العلامة البلاطنسي الدمشقي من القبر الذي عند جيرون
٥ - كلام الإمام الإخنائي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون
٦ - كلام الشيخ ابن النيربي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون