ما ترضى، اللهم هون علينا سفرنا هذا، واطو عنا بعده، أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنظر، وسوء المنقلب في المال والأهل.
وإذا رجع قالهن، وزاد فيهن.
آبيون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون»
في وجه آخر: «كان رسول الله ﷺ وأصحابه إذا علوا الثنايا، كبروا وإذا هبطوا سبحوا» وهو في الصحيح
في ركوب البحر
يذكر عن الحسين بن علي ﵄ قال: «قال رسول الله ﷺ: أمان لأمتي من الغرق إذا ركبوا أن يقولوا: ﴿بسم الله مجريها ومرساها إن ربي لغفور رحيم﴾ (هود: ٤١)، ﴿وما قدروا الله حق قدره﴾ (الأنعام: ٩١)»
1 / 77