الصواب: "وعن زوج ابنة أبي لهب قال: دخل علينا رسول الله ﷺ[حين تزوجت ابنة أبي لهب] فقال: «هل من لهو؟»؛ رواه أحمد".
هـ- قال المصنف: "وقال وكيع وسفيان في قوله تعالى: ﴿وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلَامِ﴾ (١) هي الشِّطرَنج".
الصواب: "وقال سفيان بن وكيع في قوله تعالى: ﴿وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلَامِ﴾ هي الشِّطرَنج".
وقال المصنف في المخطوط: "وأنه ﷺ صارع ركانة على شاة رواه أبو داود، والترمذي عن محمد بن ركانة صارع النبي ﷺ".
وفي المطبوع: "وأنَّه ﷺ صارَعَ رُكانَةَ على شاة رواه أبو داود، والتِّرْمِذِيُّ عن محمد بن رُكانَةَ أنَّ ركانة صارعَ النبي ﷺ".
الصواب: "وأنه ﷺ صارَعَ رُكانَةَ على شاةٍ رواه أبو داوُد، والتِّرْمِذِيُّ [من حديث أبي الحسن العَسقلاني، عن أبي جعفر بن محمد بن رُكانَةَ: أنَّ ركانة] صارَعَ النبي ﷺ".
أمثلة الأخطاء في النسخة المطبوعة وتَمَّ تصويبها من المخطوط أو من مصادر التحقيق:
أ- في المطبوع: "والقاضي شريح، والزبير بن بكار فِي روضتيهما".
الصواب: "وللقاضي شريح والزبير بن بكار فِي زوجتيهما".
_________
(١) سورة المائدة: ٣.
1 / 5