وقال: لقوهم فأبهلوا عليهم أيديهم؛ أي: بسطوا عليهم ليقاتلوهم.
وقال: لقوهم فبهروهم؛ أي: ملئوا صدورهم.
وقال: طرده فما أبعط؛ أي: تباعد.
وقال: ابتشك هذا الأمر، وهذا الحديث؛ أي: تخرَّصه.
وقال: الأبلج: الأبيض.
وقال: بُرْعُومة الطُّرْثُوث: طرفه؛ وقصبة الطرثوث: أسفل من برعومه.
وقال: بغرت الإبل؛ قال: يكون ذلك من الماء إذا لم يُسجر، وسجره: أن يسيل الوادي في الرَّكيِّ فيطيب ماؤه، فإن لم يُسجر أبغر أهله الذين يسقون منه.
وقال: بحرت الإبل، إذا أكلت شجر البحر؛ وبحر الرجل، إذا سبح في الماء فانقطعت سباحته؛ قيل: بَحِرَ.
وقال: له فيه بغية، وله فيه مرفقٌ، ومرفق اليد، سواء.
وقال: طريق مبهم، إذا كان خفيًاّ لا يستبين.
وقال: البيقرة: أن يضعف مشيه فيقوم.
وقال: حمل على بعيره حتى بَتَّهُ؛ أي: قطعه.
وقال: صحبنا فكفيناه البداد؛ أي: كفيناه النفقة، لم نكلفه أن ينفق معنا.
وقال: بهظني الأمر؛ أي: غلبني.
وقال: البزواء من الأرض: المرتفعة.
وقال: الأبهر: الأبطح من الوادي.
وقال السعدي: البحرامي من الدم: الشديد الحمرة.
وقال: جاء بالكلمة بهلقًا، أي: مواجهة لا يستتر بها؛ وأنشد:
يَقُول إذا ما قِيلَ لا تَنْطِقِ الخَنَى ... بَلى إِنَّني تُؤْتَى إليَّ البَهَالِقُ
العين الغائرة يقال لها: بخقاء.
1 / 82