172

جم

الجيم

تحقیق کنندہ

إبراهيم الأبياري

ناشر

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

پبلشر کا مقام

القاهرة

وقال: تُرك فلان خلوًاّ، إذا قُتل فلم يثأروا به. ذلك رجل لم؛ خلو لم يُقتل له أحد. وقال: ذهب دمه خلوًا، أي: لم يثأروا وهدرًا. وقال: طلب فأخوى، إذا لم يصب شيئًا. وقال: خمان الإبل: أردؤها، وخمّان الناس: أردؤهم، أي: وضيعهم؛ وخمان المتاع: رديئه. وقال: قد خبرت أمرهم. وقال: الخرع، من الرجال: الخوَّار. وقال: قد خنع فلان خنعة سوءٍ، إذا أتى مُنكرًا. وقال: الخضر: الينبوت؛ وقال: الخضر، أيضا: حمضة من الحمض. والخرعبة، من النساء: البيضاء الجسيمة. وقال: خاوت طرفه دوني؛ أي: سارقه. وقال: إنه لمختٌّ مما به؛ أي: مستحٍ، ومُختتٌّ. ويقال: ضربه حتى أخفعه؛ أي: صرعه. وقال: الخزب، في الضرع، كهيئة الورم؛ وهي خزية. والخلفة من النصيّ؛ ما نبت منه أخضر. وقال: ولد فلان رجالًا خلوفًا؛ والواحد: خالف، إذا لم يكن فيهم خير. وقال: تخبَّب لحمه؛ أي: رق وتخدَّد. وقال: خشف الماء يخشف، إذا جمد. وقال: إنَّ فيه لخلفة، إذا كان أحمق. وقال: إنَّ فيهم لخزعبيلًا؛ أي: منعة. وقال أبو جابر السعدي: الخوع: مثل الوادي، ولا يجري مستجمعا.

1 / 224