جوہر انسانیت
جوهر الإنسانية: سعي لا ينتهي وحراك لا يتوقف
اصناف
تتحكم عدة آليات في عملية الانتحاء الضوئي؛ في وقت مبكر يرجع إلى عام 1881 أظهر تشارلز داروين أن الاستجابة الكبرى في النبات تكون عند النهاية الزرقاء في الطيف الضوئي، ومضت أكثر من 100 سنة قبل اكتشاف المستقبل الضوئي الأساسي فيها؛ وهو عبارة عن مكون حساس للضوء متصل ببروتين، تماما مثل الرودوبسين، وأطلق على هذا المركب اسم فوتوتروبين.
19
أما الجزء الحساس للضوء فهو عبارة عن جزيء أصفر يدعى فلافين.
20
يحول جزء البروتين تأثير الضوء على الفلافين إلى استجابة جزيئية، تؤدي في النهاية إلى النمو في اتجاه الضوء.
21
تسمى مجموعة أخرى من البروتينات الحساسة للضوء الأزرق كريبتوكروم.
22
إنها تحتوي على المكون نفسه الحساس للضوء، الفلافين، مثل الفوتوتروبين، لكن الأجزاء البروتينية فيها تكون مختلفة. تلعب الكريبتوكروم دورا كبيرا في ضبط الدورات اليومية للنباتات.
يوجد مستقبل ضوئي آخر يشارك في الاستجابة الانتحائية الضوئية للنباتات يتكون من مجموعة من البروتينات تدعى فايتوكروم،
نامعلوم صفحہ