آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
جواهر التفسير
احمد بن حمد الخلیلی d. 1450 AHجواهر التفسير
[هود: 101] قال ولا يظهر في هذه الآية قصد الحكاية، وفي كلامه هذا نظر فإن الإله لو لم يمنع شرعا إطلاقه على غير الله لما كان قول " لا إله إلا الله " توحيدا، ونجد في القرآن الكريم الإنكار الذي يلي الإنكار على من يصف غير الله بالألوهية وقد تكرر ذلك في سورة النمل قال تعالى:
أإله مع الله بل هم قوم يعدلون
[النمل: 60]
أإله مع الله قليلا ما تذكرون
[النمل: 62]
أإله مع الله بل أكثرهم لا يعلمون
[النمل:61]
أإله مع الله قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
[النمل:64] وأما قوله:
فما أغنت عنهم آلهتهم
نامعلوم صفحہ