87

رددن حياته بالمسمعات

فقام يجر عطفيه خمارا

وكان قريب عهد بالممات

الزمن المحابي

أما كنت أبصرتني مرة

ليالي نحن بذي جوهر

وإذ أنا أغيد غض الشبا

ب أجر الرداء مع المئزر

وإذ لمتي كجناح الغرا

ب ترجل بالمسك والعنبر

نامعلوم صفحہ