237

جامع الاصول

معجم جامع الأصول في أحاديث الرسول

ایڈیٹر

دار الكتب العلمية في مواضعها من هذه الطبعة]

ناشر

مكتبة الحلواني-مطبعة الملاح

ایڈیشن

الأولى

پبلشر کا مقام

مكتبة دار البيان

علاقے
عراق
سلطنتیں
عباسی
٤٧ - (خ م د ت س) عبد الله بن عمر ﵄ قال: كنَّا إذا بايَعنا رسول الله ﷺ على السَّمع والطَّاعة يقول لنا: «فيما استطعت - أو قال: استَطَعْتُم» .
اتَّفقَ الستة على إخراجه (١) .

(١) البخاري ١٣/١٦٧ في الأحكام: باب كيف يبايع الإمام الناس، ومسلم رقم (١٨٦٧) في الإمارة: باب البيعة على السمع والطاعة، والموطأ ٢/٩٨٢ في البيعة: باب ما جاء في البيعة، وأبو داود رقم (١٢٤٠): باب ما جاء في البيعة، والترمذي رقم (١٥٩٧): في السير باب ٣٧، والنسائي ٧/١٥٢ في البيعة: باب البيعة فيما يستطيع الإنسان.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح: أخرجه مالك (٦٠٨)، والحميدي (٦٤٠) قال: حدثنا سفيان. وأحمد (٢/٩) (٤٥٦٥) قال: حدثنا سفيان. وفي (٢/٦٢) (٥٢٨٢) قال: حدثنا عبد الرحمن، قال: حدثنا سفيان، وشُعبة. وفي (٢/٨١) (٥٥٣١) قال: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شُعبة. وفي (٢/١٠١) (٥٧٧١) قال: حدثنا عفان، قال: حدثنا شُعبة. وفي (٢/١٣٩) (٦٢٤٣) قال: حدثنا حجاج، قال: حدثنا شُعبة. و«البخاري» (٩/٩٦) قال: حدثنا عبد الله بن يوسف، قال: أخبرنا مالك، و«مسلم» (٦/٢٩) حدثنا يحيى بن أيوب، وقُتَيبة، وابن حُجْر، قالوا: حدثنا إسماعيل، وهو ابن جعفر. وأبو داود (٢٩٤٠)، قال: حدثنا حفص بن عُمر، قال: حدثنا شعبة، والترمذي (١٥٩٣) قال: حدثنا علي بن حُجْر، قال: أخبرنا إسماعيل بن جعفر. والنسائي (٧/١٥٢) قال: أخبرنا قُتيبة، قال: حدثنا سفيان.
(ح) وأخبرني علي بن حُجْر، عن إسماعيل.
(ح) وأخبرنا الحسن بن محمد، قال: حدثنا حجاج، عن ابن جُرَيج، قال: أخبرني مُوسى بن عُقبة.
ستتهم - مالك، وسفيان بن عيينة، وسفيان الثوري، وشعبة، وإسماعيل بن جعفر، وموسى بن عُقبة- عن عبد الله بن دينار، فذكره.
٤٨ - (خ م) مجاشع بن مسعود ﵁ قال: إنه جاء بأخيه مُجالد بن مسعود إلى النبي ﷺ فقال: هذا مجالِدٌ، يُبايعُكَ على الهجرة، فقال: «لا هجرة بعدَ فتح مكة، ولكن أُبايعه على الإسلام والإيمان والجهاد» . ⦗٢٥٧⦘
وفي أخرى «ولكنْ أُبايعه على الإسلام» .
وفي أخرى: قال: أتيتُ النبي ﷺ أنا وأخي، فقلتُ: بايِعْنا على الهجرة. فقال: «مَضَتِ الهجرَةُ لأهلِها» فقلتُ: علام تُبايعُنا؟ قال: «على الإسلام والجهاد» .
وفي أخرى: قال: أتيت النبي ﷺ أبايعه على الهجرة، فقال: «إنَّ الهجرة قد مضت لأهلها، ولكن على الإسلام والجهادِ والخيْرِ» . أخرجه البخاري ومسلم (١) .

(١) البخاري ٦/٨٤ في الجهاد: باب البيعة في الحرب، ومسلم رقم (١٨٦٣) في الإمارة: باب المبايعة بعد فتح مكة.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح: أخرجه أحمد (٣/٤٦٨)، قال: حدثنا بكر بن عيسى، قال: حدثنا أبو عوانة، عن عاصم الأحول. وفي (٣/٤٦٩)، قال: حدثنا عفان، قال: حدثنا يزيد بن زريع، قال: حدثنا خالد الحذاء. وفي (٣/٤٦٩) قال: حدثنا أحمد بن عبد الملك بن واقد، قال: حدثنا زهير، قال: حدثنا عاصم الأحول، والبخاري (٤/٦١) قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: سمع محمد بن فضيل، عن عاصم. وفي (٤/٩٢) قال: حدثنا إبراهيم بن موسى، قال: أخبرنا يزيد بن زريع، عن خالد. وفي (٥/١٩٣) قال: حدثنا عمرو بن خالد، قال: حدثنا زهير، عن عاصم.
(ح) وحدثنا محمد بن أبي بكر، قال: حدثنا الفضيل بن سليمان، قال: حدثنا عاصم. ومسلم (٦/٢٧) قال: حدثنا محمد بن الصباح أبو جعفر، قال: حدثنا إسماعيل بن زكرياء، عن عاصم الأحول.
(ح) وحدثني سويد بن سعيد، قال: حدثنا علي بن مسهر، عن عاصم. وفي (٦/٢٨) قال: حدثنا أبو بكر ابن أبي شيبة، قال: حدثنا محمد بن فضيل، عن عاصم.
كلاهما - عاصم الأحول، وخالد الحذاء - عن أبي عثمان النهدي، فذكره.

1 / 256