كتاب الله وسنة نبيه.
وقال ﵊: عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين بعدي عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدث بدعة، وكل بدعة ضلالة.
وحذر ﵊ من الفتن والأهواء والبدع ومن زلة العالم.
وقال ﵊: لتركبن سنن من كان قبلكم ووصف ﵇ الخوارج فجعلهم ببدعتهم مارقين من الدين، وتتابعت الآثار في الخوارج، وفي القدرية والمرجئة والرافضة.
1 / 106