============================================================
وده الأتماء للكفرين ما كانوا يغملوت و) 1- ووجه التشييه في توله ( كذ للك تهن للكفرين) اى زين لهولاء الكقر فملره كما زعن لأولنك الايمان فعملو قشبهت حال حولاء في التزين بحال اوليك فيه، كما قال ({ كل جزب بما لديوم فرحون (1) واغا زين الله تمالى الإهان عتد المامتينء وزين الغواة من الشباطين وغيرهم الكتر عند الكافرين وهو قول الحسن، وأبي علي والرماتي، والبلخي، وغيرهم (11 (18- قوله تعال: { لمن يرد الله أن يهريه. يشرح صذره للاتلب ومن لمرد أن يضلهه تجعل ضدره، ضيقا خرجا كأنما يصعد فى الشماء حذالدك نجعل اله ألزخس على الزيت لا يزمنوت ) 1- وقوله ( وما يضمل بب الا الفعن) (4) وهذه الجملة معنى قول أبي علي الجبائي، واللغي، والأول قول الرماتي(14 وقيل ايضا: انما بشرح قلب المؤمن يالآيات والدلاثل لكونه طالب للحقى، ولم يفعل ذلك يالكافر لكوته طالبا لتاييد الكفر رفي هذا الوجمه حض على طلب الحق (5) 19- قول تعالى: ( رمؤم تحشرهر جميعا ينمعشر آلمن فد آشتخترنه (1) مورة للردم آية 42.
2)8رمي: التيان ج210/4 ورة البقرة آة 29 (1) هنول الأول هو: وفيل في معنى المداية والإقلال فى الآية قولان: احدهما لته بريد بالمدي تسهيل اليل للى الاسلام بالدلائل انى يشرح بها للعدر ، والاضال تصعيب السيل اليه يالدياكل الني يضق بها الصدر، لأن حماله أوجيت تغليظ المحنة عليه من فير ان يكرن عناك ملنع له ولا تدبر قيره أولى منه، والما هو حض على الاجتهاد في طلب الحق حتى بتشرع بالذلايل الصدر، ولايضق بدهاتها الى خلاف مامبق من العتد، اللدى الى ماطلبه طالب الحقء والإضلال عما طلبه طللب ناكيد الكفر. راجع اللوسي: لاتبيان 262/4.
5) اطوم: الان ج416/4
صفحہ 92