247

============================================================

ورة التحل شيء (21 منده والجزل4) واتع، والطمع في تفي الجحود زائل(2) (11) . القول في قوله جمل وهز: ( جثت قدن تد خلونما تجرى ين تحيتا الاتهر لمم يها ما يشايوت كذ بان قرى الله النثبت الذزين تتولنهم الملييتة طبهن بثولوب مللمه عليكم اتخلوا الختة بنا كمشذ تغتلون ج فل نسكررن إلا أن تايتهم الملتبخة او تأن أمر ربك كذرلك قعل الذين بن قتلوة وما ظلمهر الله وليكن كاثوا أنفسهم بلمرت ج) يقال: هل الجتة من الأسياب المؤدية(21 الى اللذةء الجواب تم، لأنها تصلح للتلتيذ يها ولا تصلح للابلام، وكلما صلح لأحد الضدين دون الأخر نهو سبب مؤدي() إليه ويقال: ما الفرف بين المشيثة(1) والشهوة الجواب: أن الشهوة يصح أن لتعل التجتب الشتهي، ويتحيل أن تفقل الشيئة(7 ليجب ما يشاء( ، إذ هي منزلة الإراة فيجور ان تقعل في الأنسان، أن الشهوة لنكره الشتهيء لآنه لا يصح وتوع الأرادة مع الكراهة، وبسح وقرع الشهوة مع الكولمة يدلالة ان المتتهي اخرب الماء(11 في رمضان كاره له وتقال: ما التقوى؟

(1) في الأصل شد: (2) في الأصل الجزآ (3) في الأمل رايل ()) في الأصل المودية (ه في الأصل مودى (6) ف الأصل اللشية في الأصل المشية 8) بي الأصل يشا (9 الأصل المآ

صفحہ 247