242

============================================================

سررة النحل اتكارأ و نكره و تناگروا تتاگرا و استنكره استنكارآه وتنكر نتگرا ويقال: ما ممنى ( أسطير الآولست * الجواب: (احاديث الأولين، عن ابن عباس لأتهم كانوا يطروتها في الكتب، واحدما أسطور4)"1) ويقال حل ندل الآية على بطلان ملهب من زعم ان المعرقة ضرورة الجواب: نعم وهو رصف قلوبهم بأتها منكرةه ولو كان قيها المعرفة لم مكن متكرةه لانه ند بتكر الانسان يلساته ما بعرفه بقلبه، فاما اذا اتكر صدة العت بغليه فلا يكون به وقد تقت الأيات اليان عما يوجيه الجهل من إنكار الحق والاستكبار هه والرذ على اعله بأته أساطير الأولين، واختلاف المكذبين (9) - القول في قوله جلي رهز: { لتخولوا أورازهم حاملة مؤم البتشمة ومن أوزار الذير مضلوتهر بغغ علي ألا ضاء ما تزدوت قذ مكز الذيت ين فبييز قأن الله بتنتهه ف القزاعد تقر علخم الشقف من فولوز واتدهمث العذاب من حث لا يشعرون فير توم الونيمه تخرر ومقة قول أين شرك آوم الذين كدثز تشتقوب هوم قان الذيب أوتوا العلم إن الجزى النؤم والشوة على الكفرين ) يقال: ما الوزر4 الجواب: (الثقل، ومنه الوزير، لأته يحصل الأثقال عن الملك، وقد آزر على امره اي علوته، بحمل التفل معدا (2). فالمعنى لبمصلوا اتقاهم من المعاصي، فالوزر: الإثم ويقال: ما الكمال4 (1) ما بن العكرضين رره مند الطري في التان 272/6 (2) ما بين المعكرين ررد عند الطومعى في التبيان 422/2

صفحہ 242