============================================================
سودة التحل الكفر بى عن الحسن]118.
وتد تصت الآبات اليان عما يوجبه تعريف خلق الإنسان حين بصير ال حال الكمال، من الإعبار الذى يؤدئ) إلى العلم يقدرة الله تعال، وعظيم ه على الأنسان بما بلغه من الحال وما أعطاء ما فيه فرامه وجماله مما لا پندر ليهه ولا يعلم كنه صنعه إلا الله جل وع (4) - القول في نوله جل وعز: { وتحيل أتقالكم إلى بلو لذ تگويوا بلسه إلا بشق آلأنفس ابت ريكم لزهر رحيه زاخل والبقال والحمير لتركيوها ونيكة وستخلي ما لا تعلشوت وعلى الله قسذ الشبيل ومنها خاير ولوشاء لددكم أجست) بقال: ما الحمل؟
الجواب. رلع الجم ياعتماد بتافي الحط حعله بعوله حملا، واحتمل احتمالا، ونحسله تحملةه وتحامل تحاملا ويقال: ما الثقل؟
الجواب الاعتماد الى جهة السغل، (والتفل الثاع الذي يتقل حمله، وجمع اثقال ويقال: ما البلوغ؟
الجوراب: الصير إلى حذ من الحدرد، يلغ ييلغ بلوغأ، وابلغه إبلاغاه وتلثه تبليغاه وتبلغ تبلغاء وتبالغ ثبالغا، والبلوغ والوصول واحد ويقال: ما الشر ؟
الجواب: المشقة، وهو التكره الذي تكاد تنشق منه التفس، والشق ايضأ احد قمي الشيء(2) في إحدى جهيه، وقيل: بشق الأنفس، بجهد الأنف، عن شادة (1) ما مين العكوقين ورد عتد الطوسي في التبان 361/6 دون ذكر الحن (2) في الأصل يودي (3) في الأصل الشيا
صفحہ 232