============================================================
~~وقد يكون الإغواء(1) الحكم بالفي على طريق الذم ونقال: ما منى ( اغويتنى) الجراب: فيه قولان: ادهما: اححى من رحك لأن الغي خيبة قال الشاعر: فمن يلق خيرا يحمد الناس امرة ومن يغو لا بعدم على الفي لائع"، والآخرة بما تسبنتي الى الغي ذما لهه وحكمت علي بالغي](4 ويقال: ما الترين الجواب: (جعل الشيء(1) بتفئلا في المنفس من جهة الطبع أو العقل، نمت أو يباطل واقواء(17 الشيطان بنزته الباطل حتى يدخل صساحبه فيهه وپرى ان الحظ بالدخول في].
ريقال: ما معتى الباء(4 ني ( بما أغوهتخى )؟
الجواب: فبه تولان احدمما: القسم كقوله: بالله لاضري والآخر: *ي لأفوينهم كاتها مب لاغراتهم(ث، كقولك: بمعصيتة لتدخلن النار، وبطاعته لتدخلن الجتة](4).
(1) في الأصل الافرآ (1) قاتله: المرقش الأصغر، العقد الفرد 122/2، وليضا 17/2؛ وايصا ج424/0. ور1 ليها مد الرس ف هن 31/2 و214114.
(4) ما بين الممكوقين ورد مند هطوسي في التيان 46/1م هورن ان يشير إل لرماني، غير كه أهساف إلى ذلك نأويا آحر تقله حن البلضي (4) في الأمل لش (5) في الأصل الاغرآ (6) ما يين المكومين وود عند الطوسي في التبيان 226/1 دون ان يشير ال للرمان () قي الأمصيل البا (4) ب الأمل لاغرأبهم () ما بين المكوضين وردحتد الطوسي ل التحان 236/2 درن ان يشير الى الرمتي
صفحہ 198