150

============================================================

وره ايراهى قأبن كنعب 11) به مع هذه النعمة التي لا تحصى كثرة [الله) (10 الذي هو ني كل حال يحتاج اليه وهو مظلعر بالتعم عليه) 21).

ريقال: ما معنى ( وان تعدرا بعمت آلله لا تحضوها)؟

الجواب: (وان نروموا عذها بقصدكم اليه لا تمصوها لكثرتها ورروى عن (طلق]41) بنه حبيب انه قال: إن حق الله اثقل من ان تقوم به العباد، وإن نعم الله اكثر من ان يحصبها العياد، ولكن اصبحوا توابين، واسنوا ترابين)(12 وقد تضمت الآية اليان عا يرجبه تخير التمس والفمر واللل والنهار لما قبها من ضروب المتافع العامة التي لم يقدر عليها إلا الله جل وهر من الثكر باعلى مراتب الشكر المتعم به من إخلاص العيادة له والإنسان ع تلك بعطى ما سال وهر ظلوم كافر للم (9) القول في قوله جل وعز: ( وإذ قال إترهم ربي أخمعك هنذا آلبلد قليگا واخثنى وتنى ان نقبد الاضتام رت اينهن أضللن كنيرا ون العاس قمن توعيى قارنه، ينى زمن عصانى قاتك غفور رحە ) يقال: من الأمن؟

الجواب: تكين النف الى زوال الضر والآمن نفيفن الحخوف ونظير الأمن الطماتينة إلى الأمر بقال: ما وجه الشبهة في عبادة الأصتام؟

الجواب: من وجوه منها. القرب به إلى الله جل بعياده الوسيطة كتل 1) الأصل غير واقن (4) في الأصل غير مقرومة ولكن ما يته ما بين الممكروقتين فهو من عند للطوسي في لاتبيان 12 (4) ما يين المكوفتين اررده الطري في التبيان 697/6 ولكنه لم هرجمعه إلى الرماني ا(مع اخاف هيرا (4) في الأل قبر واضحة وما ثبته في المان اورد الطومي في التان 297/6، (5) ما بين اللمكونتين اررد كطوي في الشيان ج1/ 97، ولكنه لم هذكر بانه كلاما للرماتة

صفحہ 150