135

============================================================

وره راهيم 21) القول في قوله جل رمز: ( ألد تر أت الله حلق الكمنون والأزض يالحتي ان يشائذ ويكم قمات هل حمي ج وما ذالك على الله بت يفال: ما الراية؟

الجواب: الادراك بحاسة اليصرء والوآتي 111 المدرك هما به يكون الشيء رثاا12 من روهة او ذات تعني من روية ونقالهة ما الحت4 الجواب: وضع الشيء في موضعه على ما تدهو إلبه الحكمة(2)، واقا أجري المعتى على ما هو له من الأشياء هو حق، واقا اجرى على ما ليس له فذلك باطل وذلك في 111 الثاني المحمول على الأول (15 الوضوع فقال: ما الخلق؟

الجواب: فمل(11 الشىء على تقدير وترتيب والخالق الفاعل للشي على مقدار ما تدعو إليه الحكمة لا يجوز عليه غير ذلك في اطلاق الصقة.

وبقال ما الاتاب الجواب: ايعاد الشيء هن الجهة التي كان عليها، ولهذا قيل: للاهلا( 121 انعلب، لأنه إيماد له من حال الاجهاد (14.

بقال: ما الجديد2 الجواب: المقطرع ضه العمل في ابتداء أمره تيل حال خلو فه وأصله (1) وودت ني الأصل هكذا: والورآيا (1) ورهت في الأصل مكذان مريا (4) في الأصل غير واصحة 4ير راة ) الأصل غير واقة ر وا () ق الأصل فير واضحقه ولكها وردت مند الطوصي ف التبيان كما ثبتها في للن ج2 هر راح

صفحہ 135