91

الاتقان فی علوم القرآن

الإتقان في علوم القرآن

ایڈیٹر

محمد أبو الفضل إبراهيم

ناشر

الهيئة المصرية العامة للكتاب

ایڈیشن نمبر

١٣٩٤هـ/ ١٩٧٤ م

ليل وفجر والضحى شرح وعصر
الْعَادِيَّاتِ وَكَوْثَرٌ أَلْهَاكُمْ تَلَا
أَرَأَيْتَ قُلْ بِالْفِيلِ مَعْ فَلَقٍ كَذَا
نَاسٌ وَقُلْ هُوَ نَجْمُهَا عَبَسٌ جَلَا
قَدْرٌ وَشَمْسٌ وَالْبُرُوجُ وَتِينُهَا
لِإِيلَافِ قَارِعَةً قِيَامَةَ أَقْبَلَا
وَيْلٌ لِكُلِّ الْمُرْسَلَاتِ وَقَافُ مَعْ
بَلَدٌ وَطَارِقُهَا مَعَ اقْتَرَبَتْ كِلَا
صَادٌ وَأَعْرَافٌ وَجِنٌّ ثُمَّ يَا
سِينٌ وَفُرْقَانٌ وَفَاطِرٌ اعْتَلَى
كَافٌ وَطه ثلة الشعرا وَنَمْـ
لُ قَصُّ الْإِسْرَا يُونُسُ هُودٌ وَلَا
قُلْ يُوسُفُ حِجْرٌ وَأَنْعَامٌ وَذَبْـ
حٌ ثُمَّ لُقْمَانُ سبأ زمر جلا
مَعَ غَافِرٍ مَعَ فُصِّلَتْ مَعَ زُخْرُفٍ
وَدُخَانُ جَاثِيَةٍ وَأَحْقَافٌ تَلَا
ذَرَوٌ وَغَاشِيَةٌ وَكَهْفٌ ثُمَّ شُو
رى والخليل والأنبيا نَحْلٌ حَلَا
وَمَضَاجِعٌ نُوحٌ وَطُورٌ وَالْفَلَا
حُ الْمُلْكِ وَاعِيَةٌ وَسَالَ وَعَمَّ لَا
غَرَقٌ مَعَ انْفَطَرَتْ وَكَدْحٌ ثُمَّ رُو
مُ الْعَنْكَبُوتِ وَطُفِّفَتْ فَتَكَمَّلَا
وَبِطَيِّبَةٍ عِشْرُونَ ثُمَّ ثَمَانٌ الطُّو
لَى وَعِمْرَانٌ وَأَنْفَالٌ جَلَا
لِأَحْزَابِ مَائِدَةِ امْتِحَانٌ وَالنِّسَا
مَعَ زُلْزِلَتْ ثُمَّ الْحَدِيدِ تَأَمَّلَا
وَمُحَمَّدٌ وَالرَّعْدُ والرحمن الإنسان
الطَّلَاقُ وَلَمْ يَكُنْ حَشْرٌ مَلَا
نصر ونور ثُمَّ حَجَّ وَالْمُنَا
فِقُ مَعْ مُجَادَلَةٍ وَحُجْرَاتٍ وَلَا
تَحْرِيمُهَا مَعَ جُمْعَةٍ وَتَغَابُنٍ
صَفٌّ وَفَتْحٌ تَوْبَةٌ خُتِمَتْ أُولَى
أَمَّا الَّذِي قَدْ جَاءَنَا سَفَرِيُّهُ
عُرْفِيٌ اكْمَلْتُ لَكُمْ قَدْ كُمِّلَا
لَكِنْ إِذَا قُمْتُمْ فَجَيْشِيٌّ بَدَا
وَاسْأَلْ مَنَ ارْسَلْنَا الشَّآمِيُّ اقْبَلَا
إِنَّ الَّذِي فَرَضَ انْتَمَى جُحْفِيُّهَا
وَهُوَ الَّذِي كَفَّ الْحُدَيْبِيُّ انْجَلَى

1 / 98