والفصل الحادى عشر: فى ذكر وحشة آدم فى الأرض حين نزل فيها، وفضل البيت الحرام والحرم.
والفصل الثانى عشر: فى ذكر ما جاء فى البيت المعمور، ورفعه إلى السماء من الغرق.
والفصل الثالث عشر: فى ذكر أمر الكعبة بين نوح وإبراهيم (عليهما السلام).
والفصل الرابع عشر: فى ذكر تخير إبراهيم موضع البيت الحرام من الأرض.
والفصل الخامس عشر: فى ذكر بناء إبراهيم- (عليه السلام)- الكعبة.
والفصل السادس عشر: فى ذكر حج إبراهيم- (عليه السلام)- وأذانه بالحج، وحج الأنبياء (عليهم السلام).
والفصل السابع عشر: فى ذكر ما جاء فى فتح الكعبة، ومتى كانوا يفتحونها.
والفصل الثامن عشر: فى ذكر الصلاة فى الكعبة، وأين صلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
والفصل التاسع عشر: فى ذكر المواضع التى صلى فيها رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
والفصل العشرين: فى ذكر شرفها على ما سواها من بقاع الأرض.
والفصل الحادى والعشرون: فى ذكر فضائل الكعبة الشريفة شرفها الله تعالى.
والفصل الثانى والعشرون: فى ذكر فضائل الحج، وعظم أمره، وشرف قدره.
والفصل الثالث والعشرون: فى ذكر فضائل العمرة فى شهر رمضان.
والفصل الرابع والعشرون: فى ذكر حج الأنبياء والأولياء والخلفاء الراشدين.
والفصل الخامس والعشرون: فى ذكر فضيلة الحج ماشيا.
والفصل السادس والعشرون: فى ذكر جهات الحل وأساميه.
والفصل السابع والعشرون: فى ذكر استحباب تعجيل الحج وذم التأخير.
والفصل الثامن والعشرون: فى ذكر فضيلة الصلاة فى المسجد الحرام، وأول مسجد وضع على وجه الأرض.
الفصل التاسع والعشرون: فى ذكر فضائل الطواف وركعتيه.
صفحہ 32