104

استغنا

الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى

تحقیق کنندہ

رسالة دكتوراه في الشريعة الإسلامية بجامعة أم القرى بمكة المكرمة.

ناشر

دار ابن تيمية للنشر والتوزيع والإعلام

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٠٥ هـ - ١٩٨٥ م

پبلشر کا مقام

الرياض - المملكة العربية السعودية

اصناف

أوفى (١). قيل: اسمه علقمة بن خالد، أتى النبى ﵇ بصدقته "فصلى على آل أبى أوفى" (٢). ٢٩ - أبو الأسود، سندر، يقال: عبد اللَّه بن سندر. له صحبة حديثة عند

= قبض النبى ﷺ فتحول إلى الكوفة وتوفى بها سنة ست وثمانين، وهو آخر من مات من الصحابة بالكوفة الإصابة (٢: ٢٧٩ - ٢٨٠)، الطبقات الكبرى (٦: ٢١). (١) زيد بن أبى أوفى، مذكور في الصحابة. انظر الإصابة (١: ٥٦٠ - ٥٦١) التجريد (١: ١٩٧) وقال: له حديثان ضعيفان بمرة. ا. هـ. (٢) الحديث: أخرجه البخارى "الزكاة" باب صلاة الإمام ودعائه لصاحب الصدقة (٣: ٣٦١) وفى "المغازى" باب غزوة الحديبية (٧: ٤٤٨) وفى "الدعوات" باب قول اللَّه ﵎ (﴿وَصَلِّ عَلَيْهِمْ﴾ التوبة: ١٠٣) (١١: ١٣٦) وفى باب هل يصلى على غير النبى ﷺ (١١: ١٦٩) ومسلم "الزكاة" باب الدعاء لمن أتى بصدقته (٢: ٧٥٦) وما بعدها، وأبو داود "الزكاة" باب دعاء المصدق لأهل الصدقة (٢: ١٠٦) وابن ماجة "الزكاة" باب ما يقال عند إخراج الزكاة (١: ٥٧٢)، والنسائى "الزكاة" باب صلاة الإمام على صاحب الصدقة (٥: ٣١) وأحمد (٤: ٣٥٣، ٣٥٥، ٣٨١، ٣٨٣) والطبرانى في المعجم الكبير (١٨: ١٠)، والبيهقى (٤: ١٥٧) وابن الجارود (ص ١٣٢) والطيالسى (ص ١٧٦)، كلهم أخرجوه من حديث عبد اللَّه بن أبى أوفى قال كان رسول اللَّه ﷺ إذا اتاه قوم بصدقتهم قال "اللهم صل عليهم" فأتاه أبى، أبو أوفى بصدقته فقال: "اللهم صل على آل أبى أوفى" هذا لفظ مسلم. ٢٩ - الاستيعاب (٤: ١٥ - ١٦) وقال: يقال: ابن سندر ويقال عبد اللَّه بن سندر ولا يصح سندر، وإنما هو ابن سندر. ا. هـ. وقال مسلم في الكنى (ص ٨١) والبخارى في التاريخ الكبير (٢: ٢: ٢١٠) وأبو حاتم في الجرح (٢: ١: ٣٢٠) سندر أبو الأسود له صحبة، وقال أبو أحمد الحاكم في الكنى (١: ١٦/ أ): أبو الأسود سندر ويقال: ابن سندر له صحبة. أسد الغابة =

1 / 108