البردية، 6: 12: أحقا تشرد أبناء الأمراء في الطرقات؟
البردية، 3: 14: النواح في كل أنحاء البلاد يختلط بالنحيب. «فليكوفسكي» يعقب: إن موت كل هذا العدد في ليلة واحدة، وفي ذات الساعة من منتصف الليل لا يمكن تفسيره بوباء كالطاعون، إنما بكارثة أرضية ضربت كل أرض مصر.
تكسير آلهة المصريين
الخروج، 12: 12: وأصنع أحكاما بكل آلهة المصريين، أنا الرب.
البردية، 3: 14: وسقطت تماثيل الآلهة مهشمة إلى أجزاء.
خروج كفن يوسف من قبره
النص من الهجادا: عندما سحقت الأرض في مصر آخر ليلة وجد الإسرائيليون كفن يوسف على سطح الأرض فحملوه معهم. «فليكوفسكي» يعقب: ولم تكن الأرض أكثر رحمة بجثث الموتى في قبورهم فالمقابر لفظت موتاها وتمزقت الأكفان.
البردية، 4: 4: أحقا أولئك الذين كانوا محنطين في أكفانهم، صاروا ملفوظين على سطح الأرض؟
ويشرح «فليكوفسكي» أن البردية قد تضمنت تمرد السكان وفرار البؤساء والمساكين المسخرين للعبودية، واختفاء الملك في ظروف غامضة ... والحقيقة الثانية هنا، هي أن زلازل متتابعة صاحبتها ظواهر طبيعية أخرى، قد اجتاحت أرض مصر، صاحبها أكثر من بلاء، سبب هلاك الإنسان والحيوان والنبات ، وأتلف كل مصادر الحياة ... ونظر المصريون إلى ذلك كله على أنه من فعل رب العبيد ... وأسرع العبيد الفارون باتجاه حدود الدولة، يسبقهم نهارا عمود سحاب ليهديهم في الطريق، وليلا في عمود نار.
الخروج، 13: 11: وكان الرب يسير أمامهم نهارا في عمود سحاب ليهديهم في الطريق، وليلا في عمود نار ليضيء لهم، لكي يمضوا نهارا وليلا.
نامعلوم صفحہ