============================================================
لله ن. نور اتث سالة تصان عن التخمين والظن والحذس أتسانا با والقلب ظمآن تائق(197) إلى الملا الأعلى الى حضرة القنس فجاء ولم تحفل بيسوت(3 كشيرة فخاطبها من حضرة السنغل والكرسي أنسا البعل والعرس(143) الكريم رسالتي لله من بعل. ولله من عرس غرشت لكم غضن الأمانة نساعما (14) واق جاقي(1) بغده تمر الفرس تولمت بالتبليغ ا تبينت أود رقيي عن الإنس والأنس (0) ورحت وقد آبدت بروقي وميضها وجزت(147) بحار السغيب في مركب الحس ونمت وما نامت جفوني غدية(124) وتهت بلا تيه على الجن والإنس فيا نفس مذا الحق لاح وجوده فايا(*1) والإنكار يا نفس يا نفسي(10) قال السالك: ثم افتر(ء12) عن وميض برق ، شق به دجنة الفرق، وقال(130) : كيفت رايت؟ أردت أن أعرب لك عن ماهتي ، وأغرب عليك بجميع هوئتي ، (ا] رايت أيها السالك كيف فنيث الأغيار، وطمست (126) الأنوار، وسرحث (124) غدية : بكرة، أو يين الفجر وطلوع الشمس .
(120) اقتر: اي افترتغر ادريس عليه السلام . (126) طمست : الطمس مو ذهاب رسوم وصفات
صفحہ 90