205

============================================================

41 ا7 الاستاراب للمجمل يه قال السالك : 11151 تم خاطبني بلغة محمد وقال لي : يا من طلب الطريق إليه، ليرث يما كان في يدئه ، ما تقول في الأفق المبين؟ قلت : تحل كشف المقربين .

( : لم كان التجلي بالأفق (96)؟ قلت : تنبيه (134) على علو الخلق .

قال: {وما ينطق عن الهوى } (97) ، قلت : أسرار الاستواء(137).

قال: ( وفي قسمة الفاتحة (98)؟ قلت : العبودية الواضحة، قال:و () : فلم (138) اختصت الرحمة بالثنا(46)؟ قلت : ليتبين من أنت ومن قال: ف أنا.

قال : والملك بالتمجيد(100) (129)؟ قلت : لتصحيح (187) التوحيد .

قال : فلم وقع الشرلة(161) في العبادة والعسون (101)؟ قلت : لتمييز القدرة(142) من (160) عجز الكون .

(96) نجد اصل السؤال في قوله تعالى : ({ ولقد رآه بالأفق المبين ) [ التكوير /23) . (97) اي لماذا كان محمد لا ينطق عن الهوى . راجع، سورة النجم ، آية 3 . (98) اشارة الى الحديث الشريف : قسمت الفاتحة بيني وبين عبدي"، راجع، فهرس الأحاديث، حديث رقم5. (99) اشارة الى حمد الرحمة الإلهية في قوله عز وجل في الفاتحة والحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم . (100) اشارة الى قوله تعالى في الفاتحة "مالك يوم الدين" . (101) اشارة ال قوله تعالى في الفاتحة : ولياك نعبد واياك نستعين

صفحہ 205