============================================================
كتاب الاصلاح بس سكنت . فكان ذلك السكون، عن حال الطلب . وهما، أثران متولدان من النفس، بالقوة و54 المستفادة من العقل. ولذلك، صار الهيولى وآلصورة، أسا هذا العالم المركب.".
15 وو403 3 فإنا نقول: إن للقدماء فی هذا القول، رموزا، قد أزيلت عن جهتها فیالآداءعنهم.
ه .2 و نقول: إن آلنفس، تامة فی ذاتها، لآنها، انبعثث ون العقلالآول، تامة . لآنه، انبعاثتام، ه ن التمام. لأن العقل الأول، هوالتمام. فلماكان العقل الأول، هوالتمام، كان الإنبعاث 6 من آلتمام ، تاما . ولماكان الإنبعاث تاما، كان المنبعث تاما.
المحتاج إلى آلتمام ، فعل آلنفس ، لاذات آلنفس . لآن فعل النفس، لايتم، إلا ه س 2،و وسم بزمان،ولأن آنبعاث النفس، هو،مع الزمان.والعقلالأول، هووالزمان، واحد. لأن المبدع 9 الأول ، هووالإبداع ، واحد . إذ، لازمان قبل الإبداع ، بل، هو والإبداع، أيس واحد.
- 45 .
ه س -1 فه1 وهووالزمان، أيس واحد. وهووالتمام، أيس واحد. لآن البارى، عزوجل، أبدع الآيسيات 2 - الف ، ج : اسا . ب : انشا.
1 - الف ، ب : متولدان . ج : متوالدان .
3 - حاشيه الف : ان النفس تامة فی ذاتها: 4 - كتاب الرياض : نسخهء خطى، صفحهه7 : قال صاحب الاصلاح ، ان النفس تامه فى ذاتها لانها انبعثت من العقل الاول تامة وهى انبعاث تام من التمام لان العقل الاول هوالتمام . كتاب الرياض، نسخه چان، صفحه53.
7 - كتاب الرياض ، نسخه خطى ، صفحه13 : قال صاحب الاصلاح والمحتاج الى التمام هو فعل التفس لاذات النفس لان فعل النفس لايتم الا بزمان لان انبعاث النفس هو مع الزمان لان العقل الاول هو والزمان واحد لان المبدع الاول هو والابداع والزمان والتمام ليس واحد لان1 لبارى ابدع الايسيات كلها دفعة واحدة فان النفس وان كانت محتاجة الى الاستفادة من الاول فليس ذلكث بنقصان فى ذاتها كما ان الاول لم يكن ناقصا وان كان محتاجا الى الامر والتمامية والنفس ظهر فى فعل النفس لا فى ذاتها . كتاب الرياض نسخه خطى صفحه21 : قال صاحب الاصلاح ، الناقص هو فعل النفس لا ذات النفس وانتما يكمل فعلها لا ذاتها .
كتاب الرياض نسخه چانی ، صفحه 8، وصفحه 66.
7 - درالف : فعل النفس : افتادهاست.
8 - الف : ولاانبعاث . ب ، ج : ولان انبعاث .
8 - ب ، ج : لانه المبدع . الف : لان المبدع .
8 - كناب الرياض نسخه خطى. صفحه14 . وقول صاحب الاصلاح لان العقل والزمان واحد لان المبدع الاول هو والابداع والزمان والتمام ايس واحد - كتاب الرياض نسخه چابی ، صفحه 59 .
9- الف ، ب : وهو والابداع . ج : وهو الابداع.
صفحہ 72