============================================================
كتاب الاصلاح فأما المتم، فلا يكون له نظير من الحدود فیعصره، فيكون له شريكا وخليطا .
و - ف من أجل ذلك، لم يجز لداود أن يزاحم أوريا. لأنه كان له نظيرا وخليطا. ولو كان متما،
وم13211- 3 لجاز له ذلك، كماجاز لرسول آلله، صلع، فیآمرأة زيد. وجعله الله سنة لمن بعده. فقال: س م5 مينحرج فیأرواجأدعيائهم،".وعرفنا، أنالسنةجرتفيماخلامن 32م الشرائع، هكذا، بقوله فیإثرهذه آلآية:".. سنة الله فیالذين خلوا من قبل وكان أمرالله 6 قدرا مقدورا. " . فهذه الحدود، رحمك الله، على ما رسمه الله، عزوجل، فی كتابه، وآفترضها
ع لينا، لايجوز لنا أن نتعداها، ولايسع لاحد من آلحدود، آن يتجاوزها، فيفاتح من ليس هو2و من جهته، أو يضمه إلى نفسه، إلا بإذن صاحبه.
9 وروى عن النبي ، صلى اللهعليه وآله ، أنه قال : "لا يمر أحدكم بقوم وهم له كارهون."، أئ، لايجوز أن يفاتحقوما، ليسوا من جهته، إلا عن تراض منهم، إلا أن يكون همر1ه د1154 همه شوه سو ستجيبا ضعيفا، قد آنقطع عن صاحبه، فيخاف عليه آلتلف أو يحتجنه ضد، فيفسده.
هو94و س82 1 12 فعند ذلك، يجوز لمن يلحقه، أن يفاتحه ويضمه إلى نفسه. كما روى عن آلنبي، صلع، سسم انه سئل عن ضالة آلإبل، قال : "معها سقاؤها وحذاؤها فلا يعترض لها. "، فقيل، فضالة الغنم؟ قال : "لك أولأخيك أو للذئب. ". فضالة الإبل، على البالغ المستحكم، فإذا بعد وه و 15 عنصاحبه ، لايجوزلاحد، أن يعترضعليه. وحذاؤه، أي، هويحتذى، علىماقد سمعه وعرفه.
وسقاؤه، أئ، يلهم، علىحسب ماكان أستقاه واستفادهمنصاحبه، فهومستغين بنفسه. وأما 5-و 9 الف -12 1 - الف ، ب : نظير .ج : نظيرا .
2 - ج : فمن . الف : ب : فمن اجل.
3 - لکی.. آيه37 از سور،33 (سورة الاحزاب) . درياد داشت شماره15، صفحه14، تمام آية آمدهاست.
9 - الف : عزوجل، ندارد.
7 - ج : تتعداها . ب : يتعداها . الف : نتعداها.
ج : وقدروی . الف. ب : وروی.
9 - الف ، ب : يامر . ج : لايمر.
10 - الف : كرهون . ب ، ج : کارهون.
11-ج : فخاف . الف ، ب : فيخاف.
19 ب : جه .ب: حجنه .الف : تجنه.
13 - الف : قيل . ب ، ج : فقيل.
15_ ب : حتذی .الف، ج : هوحتذی.
15- الف، ب : عرفه وسقاؤه . ج: عرته.
19 - الف ، ب : ماكان . ج : لماكان .
16 - الف ، ب : فهو مستغنی . ج : فرمرمسعی.
صفحہ 66