67

رئيس الجيش :

زلة لسان يا مولاي ... زلة لسان ... لا أقصد ...

سيت (مستنكرا) :

كيف تستخف بالإله الأعظم بهذا الشكل؟

ألا تعرف عقاب من يستخف بالإله رع؟

رئيس الجيش (معتذرا) :

أستغفر الإله الأعظم! وأستغفرك يا مولاي! لم أقصد سوءا، نيتي طيبة والحمد للإله الأعظم «رع». وكل ما قصدت أن الغلاء زاد وارتفعت كل الأسعار، حتى أسعار القرابين.

سيت :

اذبح عجلين والعوض على الإله الأعظم «رع».

رئيس الجيش :

نامعلوم صفحہ