فأما مكانهم:

فقال تعالى: {إن المجرمين في عذاب جهنم خالدون لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون}(1) وقال: {فاهدوهم إلى صراط الجحيم}(2).

وأما بيوتهم:

فقال تعالى: {لهم من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش}(3) وقال: {من فوقهم ظلل من النار ومن تحتهم ظلل}(4)

وأما طعامهم:

فقال تعالى: {ليس لهم طعام إلا من ضريع} وقال: {إن شجرة الزقوم طعام الأثيم كالمهل يغلي في البطون}(5) الآية. وقال: {ولا طعام إلا من غسلين}(6).

وأما مياههم

فقال تعالى: {وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه}(7) الآية.

وأما ثيابهم:

فقال تعالى: {قطعت لهم ثياب من نار}(8) وقال: {سرابيلهم من قطران}(9).

فأما وكلاء عذابهم:

فقال تعالى { عليها تسعة عشر } وقال { سندع الزبانية } { وقال الذين في النار لخزنة جهنم }

فأما عذاب أعضائهم:

أما الجلود:

فقال تعالى: { كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب } وأما وجوههم:

صفحہ 298