Introduction to the Study of the Quran
المدخل لدراسة القرآن الكريم
ناشر
مكتبه السنة
ایڈیشن نمبر
الثانية
اشاعت کا سال
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٣ م
پبلشر کا مقام
القاهرة
اصناف
(١) فقد أدخل في ترجمته لسورة النجم بعد قوله تعالى: أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى (١٩) وَمَناةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرى (٢٠) أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثى (٢١) هذه العبارات المختلقة المدسوسة: تلك الغرانيق العلا وإن شفاعتهن لترتجى اعتمادا على ذكرها في بعض كتب أسباب النزول التي لا يعتبر مؤلفوها من المحدثين الذين يميزون بين الصحيح وغيره، والتي زعموا أنها كانت سببا في نزول قوله تعالى: وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ ... الآية وقد فندت ذلك من جهة العقل والنقل في كتابي «السيرة النبوية»؛ القسم الأول ص ٣٧٥ - ٣٨٧، فليرجع إليه من يشاء. (٢) المدخل لترجمة القرآن ٦٩ - ٧٠ عن تاريخ القرآن للدكتور عبد الصبور شاهين ص ٨٤ - ٨٥.
1 / 207