الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
تحقیق کنندہ
سالم بن محمد القرني
ناشر
مكتبة العبيكان
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٩هـ
پبلشر کا مقام
الرياض
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
نجم الدین طوفی d. 716 / 1316الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
تحقیق کنندہ
سالم بن محمد القرني
ناشر
مكتبة العبيكان
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٩هـ
پبلشر کا مقام
الرياض
(١) مخاييس: هكذا جمعه المؤلف والخيس مصدر خاس الشيء يخيس خيسا. أي تغير وفسد وأنتن وخاست الجيفة: أي أروحت ... قال الليث: يقال للشيء يبقى في موضع فيفسد ويتغير .. [انظر لسان العرب ٦/ ٧٤، المشوف المعلم في ترتيب الاصلاح على حروف المعجم ١/ ٢٦١]. (٢) في (أ):" بنا أمنهم منهم على فهمهم الفاسد". (٣) النص في الأصحاح الخامس عشر منه حسب ترجمة سنة ١٩٧٩ م ولفظه" ثم دعا الجمع وقال لهم اسمعوا وافهموا، ليس ما يدخل الفم ينجس الإنسان بل ما يخرج من الفم هذا ينجس الإنسان". (٤) كان المسيح- ﵇ يتدين بالطهارة، ويغتسل من الجنابة، ويوجب الغسل على الحائض، وطوائف النصارى عندهم ذلك كله غير واجب، فالإنسان منهم يقوم من على بطن المرأة، ويبول ويتغوط ولا يمس ماء، ولا يستجمر، والبول والغائط ينحدر على ساقة وفخذه ويصلي كذلك وصلاته صحيحة تامة- على زعمهم- ولو تغوط أو بال وهو يصلي فضلا عن أن يفسو أو يضرط، ويقولون: إن الصلاة بالجنابة والبول والغائط أفضل منها بالطهارة ... [انظر هداية الحيارى ص ١٤١، والأجوبة الفاخرة ص ١٣٣]. (٥) في (أ): الوطي.
1 / 274