امتاع بچالیس مختلف سننے والی
الإمتاع بالأربعين المتباينة السماع / ويليه أسئلة من خط الشيخ العسقلاني
تحقیق کنندہ
أبو عبد الله محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعي
ناشر
دار الكتب العلمية-بيروت
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٨هـ - ١٩٩٧م
پبلشر کا مقام
لبنان
وَقِيلَ إِنَّهُ مَنْسُوخٌ وَاللَّهُ أَعْلَمُ
الحَدِيث الثَّالِث وَالْأَرْبَعُونَ
أَخَبْرَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْبَرِّ بْنِ يَحْيَى بْنِ عَلِيِّ بْنِ تَمَّامٍ السُّبْكِيُّ الشَّافِعِيُّ ﵀ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِمَنْزِلِهِ ظَاهِرَ الْقَاهِرَةِ أَنَا أَبُو الْفَضْلِ عَبْدُ الرَّحِيمِ بن إِبْرَاهِيم بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْيُسْرِ التَّنُوخِيُّ أَنَا جَدِّي أَنَا أَبُو طَاهِرٍ بَرَكَاتُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْخُشُوعِيُّ أَنَا عَبْدُ الْكَرِيمِ بن حَمْزَة أَنا الْحسن بْنُ مُحَمَّدٍ الْحِنَّائِيُّ أَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْحَسَنِ الْكِلابِيُّ أَنَا الْحَافِظُ أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ عُمَيْر بن حوصاء ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَرْعَرَةَ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ أَبُو الرّبيع أَنا مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ عَنِ الزُّبَيْدِيِّ يَعْنِي مُحَمَّدَ بْنَ الْوَلِيدِ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزَّبَيْرِ عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ ﷺ وَاسْمُهَا هِنْدُ بِنْتُ أَبِي أُميَّة أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ رَأَى فِي بَيْتِهَا جَارِيَةً بِوَجْهِهَا سَفْعَةٌ فَقَالَ (إِنَّ بِهَا نظرة فاسترقوا لَهَا) // صَحِيح // هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ مُتَّفَقٌ عَلَى صِحَّته أخرجه مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ عَلَى الْمُوَافَقَةِ وَرَوَاهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بن خَالِد بْنِ وَهْبِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَرْبٍ بِهِ وَقَالَ تَابَعَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَالِمٍ عَنِ الزُّبَيْدِيِّ وَقَالَ عُقَيْلٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ مُرْسَلا وَمُحَمَّدُ بن خَالِد شيخ البُخَارِيّ وَقيل هُوَ مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ خَلِيٍّ الْحِمْصِيُّ وَقِيلَ هُوَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِدٍ الذُّهْلِيُّ نِسْبَةً إِلَى جَدِّ أَبِيهِ وَالأَوَّلُ أَصْوَبُ وَقَدْ بَيَّنْتُ طَرِيَقَيْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَالِمٍ وَعُقَيْلٍ فِي كِتَابِي تَغْلِيقِ التَّعْلِيق والسفعة أثر سَواد يسير وَالنَّظْرَةُ الإِصَابَةُ بِالْعَيْنِ فَيُقَالُ إِنَّهَا مُؤثر السَّفْعَةِ وَأَصْلُ السَّفْعَةِ الأَخْذُ وَتُسَمَّى الإِصْاَبةُ بِالْعَيْنِ أَخْذًا لأَنَّهَا مِنْ أَخْذِ الشَّيْطَانِ وَفِي الْحَدِيثِ دَلِيلٌ عَلَى جَوَازِ الرَّقْيِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ
الحَدِيث الرَّابِع وَالْأَرْبَعُونَ
أَخْبَرَنِي أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّطِيفِ التِّكْرِيتِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِجَامِعِ مِصْرَ أَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ سِنَانٍ أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِد بن عَلان
1 / 64