املاء ما من به الرحمن من وجوه الاعراب والقراءات في جميع القرآن
إملاء ما من به الرحمن
ایڈیٹر
إبراهيم عطوه عوض
ناشر
المكتبة العلمية- لاهور
پبلشر کا مقام
باكستان
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 583 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
املاء ما من به الرحمن من وجوه الاعراب والقراءات في جميع القرآن
محب الدین جکبری (d. 616 / 1219)ایڈیٹر
إبراهيم عطوه عوض
ناشر
المكتبة العلمية- لاهور
پبلشر کا مقام
باكستان
قوله تعالى (
﴿ويتوب الله﴾
مستأنف ولم يجزم لأن توبته على من يشاء ليست جزاء على قتال الكفار وقرىء بالنصب على إضمار أن
قوله تعالى (
﴿شاهدين﴾
) حال من الفاعل في يعمروا (
﴿وفي النار هم خالدون﴾
) أي وهم خالدون في النار وقد وقع الظرف بين حرف العطف والمعطوف
قوله تعالى (
﴿سقاية الحاج﴾
) الجمهور على سقاية بالياء وهو مصدر مثل العمارة وصحت الياء لما كانت بعدها تاء التأنيث والتقدير أجعلتم أصحاب سقاية الحاج أو يكون التقدير كإ يمان من آمن ليكون الاول هو الثاني وقرىء ( / سقاة الحاج / ) وعمار المسجد على أنه جمع ساق وعامر (
﴿لا يستوون عند الله﴾
مستأنف ويجوز أن يكون حالا من المفعول الاول والثاني ويكون التقدير سويتم بينهم في حال تفاوتهم
قوله تعالى (
﴿لهم فيها نعيم﴾
) الضمير كناية عن الرحمة والجنات
قوله تعالى (
﴿ويوم حنين﴾
) هو معطوف على موضع في مواطن و (
﴿إذ﴾
) بدل من يوم
قوله تعالى (
﴿دين الحق﴾
) يجوز أن يكون مصدر يدينون وأن يكون مفعولا به ويدينون بمعنى يعتقدون (
﴿عن يد﴾
) في موضع الحال أي يعطوا الجزية إذلة
صفحہ 13