ثم دل على الحسن والحسين صلوات الله عليهما وعلى أبيهما وأمهما ، فقال : ([الحسن والحسين] سيدا شباب أهل الجنة ، وأبوهما خير منهما)، (1) وقال : (اللهم حب
وأخرجه الخطيب البغدادي في تاريخه 8 / 442 ، وهو في الكنز 1 / 168 ، وعزاه إلى الطبراني في الكبير عن حذيفة بن أسيد.
وأخرجه الترمذي في السنن 5 / 621 رقم (3786)، وذكره في كنز العمال 1 / 117 ، رقم (951)، وعزاه إلى ابنه أبي شيبة ، والخطيب في المتفق والمفترق عن جابر بن عبد الله . والكنجي في كفاية الطالب 11 ، وابن سعد في الطبقات 4 / 8 ، ورواه في العقد الفريد 2 / 958 ، و346. وفي تذكرة الخواص / 332 ن ورواه نور الدين الحلبي في إنسان العيون 3 / 308 ، والعزيزي في السراج المنير شرح الجامع الصغير 1 / 321 ، وابن الصباغ في الفصول المهمة / 24 ن وشهاب الدين الخفاجي في نسيج الرياض 3 / 410 ، والثعلبي في الكشف والبيان عن تفسير آية الاعتصام ، وآية (أيها الثقلان). والرازي في تفسير آية الاعتصام 3 / 18 وهو في تفسير النظام النيسابوري 1 / 257 ، 4 / 94 ، وفي تفسير ابن كثير الدمشقي 3 / 485 ، و4 / 113 ، ورواه في البداية والنهاية في ضمن حديث الغدير وابن الأثير في النهاية الجزء الأول ، والسيوطي في الدر المنثور / 155 ، وذكره في لسان العرب في مادة عترة ومادة ثقل وحبل ، والشيرازي في القاموس في مادة ثقل ، والزبيدي في تاج العروس في مادة ثقل أيضا. وشرح نهج البلاغة 6 / 130 في معنى العترة ، ومدارج النبوة لعبد الحق الدهلوي / 250 ، والمناقب المرتضوية لمحمد صالح الترمذي الكشفي / 96 ، 97 ، 100 ، 472 ، ومفتاح كنوز السنة 2 / 448 ، ومصابيح السنة للبغوي 2 / 205 ، 206. والصواعق المحرقة / 75 ، 87 ، 90 ، 96 ، 136 ، وإسعاف الراغبين في هامش نور الأبصار / 110. وينابيع المودة / 18 ، 25.
وأخرجه الترمذي 2 / 307 أيضا عن حذيفة ، وأحمد بن حنبل 5 / 391 ، وأبو نعيم في الحلية 4 / 190 ، وابن الأثير في أسد الغابة 5 / 574 ، والمتقي في كنز العمال 6 / 217 ، وقال : أخرجه الروياني ، وابن حبان في صحيحه عن حذيفة ، وفي 6 / 118 وقال : أخرجه ابن عساكر عن حذيفة ، وفي 7 / 102 وقال : أخرجه ابن جرير عن حذيفة. وأخرجه الحاكم في المستدرك 3 / 381 ، وأخرجه عن حذيفة أيضا الخطيب في تاريخه 6 / 37210 / 230 ، والمتقي في كنز العمال 7 / 108 وقال : أخرجه الطبراني
صفحہ 186