وَقَدْ نَبَّهَ أَبُو سُلَيْمَانَ الْخَطَّابِيُّ عَلَى أَلْفَاظٍ مِنْ هَذَا فِي جُزْءٍ أَيْضًا لَكِنْ أَكْثَرُ مَا ذَكَرَهُ مِمَّا أَنْكَرَهُ عَلَى الْمُحْدَثِينَ لَهُ وُجُوهٌ صَحِيحَةٌ فِي الْعَرَبِيَّةِ وَعَلَى لُغَاتٍ مَنْقُولَةٍ وَاسْتَمَرَّتِ الرِّوَايَةُ بِهِ وَلَيْسَ الرَّأْيُ فِي صَدْرٍ وَاحِدًا
وَمِمَّنْ كَانَ يَأْبَى تَغْيِيرَ اللَّحْنَ نَافِعٌ مَوْلَى بْنِ عُمَرَ وَمُحَمَّدُ بْنُ سِيرِينَ وَأَبُو الضُّحَى وَغَيْرُهُمْ