142

اختیاریں

الاختيارين

تحقیق کنندہ

فخر الدين قباوة

ناشر

دار الفكر المعاصر،بيروت - لبنان،دار الفكر

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

پبلشر کا مقام

دمشق - سورية

٨ ... فدع ذا، ولكن هل أتاها مغارنا بذات العراقي، يوم جاء نذيرها؟ "بذات العراقي": داهية. وإنما يريد الكتيبة، فجعلها داهية. ٩ ... بملمومةٍ، شهباء، لو ردسوا بها عماية، أو دمخًا، لحالت صخورها "الردس" والردي واحد. وهو الصك بالشيء الثقيل. "ملمومةٌ": كتيبة. وجعلها "شهباء" من بريق البيض. ١٠ ... فدارت رحانا، ساعةً، ورحاهم نثلم، من حافاتها، ونديرها "رحانا": جيشنا. "نثلم" أي: نصيب. "من حافاتها" أي: نقتل منهم. و"نديرها" نعملها. وهذا مثل. ١١ ... بكل رقاق الشفرتين، مهندٍ وبالمشرفيات، البطيء حسورها "رقاق" يريد: رقيق. كما يقال: طويل وطوال، وكبير وكبار. و"المشرفيات": سيوف منسوبة إلى المشارف، قرى للعرب تدنو من الريف. والحسير: الكال المعيي.

1 / 149