122

اختصار صحيح البخاري وبيان غريبه

اختصار صحيح البخاري وبيان غريبه

ایڈیٹر

رفعت فوزي عبد المطلب

ناشر

دار النوادر

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٥ هـ - ٢٠١٤ م

پبلشر کا مقام

دمشق - سوريا

اصناف

يا رسول اللَّه. قال: "الصلاةُ أمامك"، فركب، فلما جاء المزدلفة نزل، فتوضأ فأسبغ الوضوء.
- في رواية (١): قال أسامة: فجعلت أصب عليه ويتوضأ -ثم أقيمت الصلاة فصلى المغرب، ثم أناخ كل إنسان بعيره في منزله، ثم أقيمت العشاء فصلى، ولم يصل بينهما.
الغريب:
"الميامن": جمع ميمنة؛ أي: الشق الأيمن بجميع أعضائه، و"التَّرَجُّل": تسريح الشعر.
و"الشَّنّ": القِرْبَةُ البالية، ولذلك تنعت بالمؤنث، وقد تُذَكَّر، كما وقع هنا، على معنى الرَّقُّ، فتنعت بـ (مُعَلَّق).
و"إسباغ الوضوء": تكميله وإجادته.
* * *
(١٢) باب التماس الوضوء إذا حانت الصلاة وحمله مع العَنَزَةِ
١٠٤ - عن أنس بن مالك قال: . . . . .

(١) خ (١/ ٧٩)، (٤) كتاب الوضوء، (٣٥) باب: الرجل يوضئ صاحبه، من طريق يحيى، عن موسى بن عقبة، عن كريب مولى ابن عباس، عن أسامة به، رقم (١٨١).

١٠٤ - خ (١/ ٧٦)، (٤) كتاب الوضوء، (٣٢) باب: التماس الوضوء إذا حانت الصلاة، من طريق مالك، عن إسحاق بن عبد اللَّه بن أبي طلحة، عن أنس به، رقم (١٦٩)، أطرافه في (١٩٥، ٢٠٠، ٣٥٧٢، ٣٥٧٣، ٣٥٧٤، ٣٥٧٥).

1 / 98