وألتمس منه أن لا ينساني في مظان الإجابة.
وكتب بيمناه الداثرة الخاطئ الخاسر ابن محمد تقي محمد باقر عفى الله عن جرائمهما، حامدا لله مصليا على سيد المرسلين وعترته الطيبين، مسلما عليهم أجمعين.
(آخر كتاب " الروضة البهية " في مكتبة ميرزا نصر الله الشبستري بطهران
صفحہ 61