ايجاز تعریف
إيجاز التعريف في علم التصريف
تحقیق کنندہ
محمد المهدي عبد الحي عمار سالم
ناشر
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٢هـ/ ٢٠٠٢م
پبلشر کا مقام
المملكة العربية السعودية
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
ايجاز تعریف
Ibn Malik d. 672 AHإيجاز التعريف في علم التصريف
تحقیق کنندہ
محمد المهدي عبد الحي عمار سالم
ناشر
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٢هـ/ ٢٠٠٢م
پبلشر کا مقام
المملكة العربية السعودية
(١) التصريف في اللغة التحويل والتغيير والتبديل، ومنه قوله تعالى: ﴿وتصريف الرياح﴾ . ينظر: اللسان (صرف) . (٢) في ب: " وشبهه ". (٣) تعريف المصنِّف للتصريف هنا مطابق لتعريفه له في التسهيل، فلا فرق بينهما إلاَّ تقديمه لكلمة " زيادة " على " أصالة " كما هنا، وفي التسهيل عكس ذلك. ينظر: التسهيل ص ٢٩٠. وما ذكره المصنِّف هو أحد التعريفات الاصطلاحية للتصريف. ومن العلماء مَنْ يُعَرِّفه بأنَّه علمٌ بأصولٍ تُعْرَف بها أحوال أبنية الكلمة التي ليست بإعراب. شرح الشافية للرضي ١/١، وعنوان الظرف في علم الصرف ص ٤ ودروس التصريف لمحمد محي الدين ص ٤ وعرَّفه بعضهم بأنَّه تحويل الأصل الواحد إلى أمثلة مختلفة لمعانٍ مقصودة لا تحصل إلاَّ بها. مختصر التصريف العربي ص ٢٤ وينظر: فتح اللطيف شرح حديقة التصريف ص ٨، وشذا العرف في فن الصرف ص ١٩، وفي علم الصرف للدكتور أمين على السيد ص ٥، وتصريف الأفعال والأسماء للدكتور محمد سالم محيسن ص ١٥. (٤) زاد في التسهيل ص ٢٩٠: " المتصرفة "، وهذه الزيادة لازمة لأنَّ الأفعال الجامدة لا يدخلها التصريف كما لا يدخل الحروف والأسماء المبنية. وقد أشار المصنِّف إلى ذلك في الخلاصة بقوله: حرف وشبهه من الصرف بري ... وما سواهما بتصريفٍ حري وقال ابن عصفور في الممتع ١/٣٥: (اعلم أنَّ التصريف لا يدخل في أربعة أشياء وهي: الأسماء الأعجمية التي عجمتها شخصية كإسماعيل ونحوه، لأنَّها نقلت من لغة قوم ليس حكمها كحكم هذه اللغة، والأصوات ك " عاق " ونحوه؛ لأنَّها حكاية ما يصوت به وليس لها أصل معلوم، والحروف وما شُبِّهَ بها من الأسماء المتوغلة في البناء من نحو " من وما "؛ لأنَّها - لافتقارها - بمنزلة جزء من الكلمة التي تدخل عليها ... الخ) .
1 / 58