ایجاز البیان عن معانی القرآن
إيجاز البيان عن معاني القرآن
تحقیق کنندہ
الدكتور حنيف بن حسن القاسمي
ناشر
دار الغرب الإسلامي
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٥ هـ
پبلشر کا مقام
بيروت
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
ایجاز البیان عن معانی القرآن
بیان الحق النیسابوری d. 553 AHإيجاز البيان عن معاني القرآن
تحقیق کنندہ
الدكتور حنيف بن حسن القاسمي
ناشر
دار الغرب الإسلامي
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٥ هـ
پبلشر کا مقام
بيروت
(١) تهذيب اللغة: ١٣/ ١٣١. (٢) في «ج»: الموعد. (٣) كذا في «ك»، وأشار ناسخ الأصل في الهامش إلى ورود «منها» في نسخة أخرى. (٤) عن نسخة «ج» . (٥) في قوله تعالى: ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظالِمُونَ. (٦) ذكره الماوردي في تفسيره: ١/ ١٠٨ دون عزو. (٧) سورة الأنفال: آية: ٢٩. قال الطبري- ﵀ في تفسيره: ٢/ ٧١: «وأولى هذه التأويلات بتأويل الآية، ما روي عن ابن عباس وأبي العالية ومجاهد: من أنّ «الفرقان»، الذي ذكر الله أنه آتاه موسى في هذا الموضع، هو الكتاب الذي فرق به بين الحق والباطل، وهو نعت للتوراة وصفة لها. فيكون تأويل الآية حينئذ: وإذ آتينا موسى التوراة التي كتبناها في الألواح وفرقنا بها بين الحق والباطل. فيكون «الكتاب» نعتا للتوراة أقيم مقامها استغناء به عن ذكر التوراة، ثم عطف عليه ب «الفرقان» إذ كان من نعتها» . (٨) نقله الماوردي في تفسيره: ١/ ١٠٩ عن ابن جريج، وفيه أيضا: «فجعلت توبتهم بالقتل- الذي خافوه» . [.....]
1 / 94