ایجاز البیان عن معانی القرآن
إيجاز البيان عن معاني القرآن
تحقیق کنندہ
الدكتور حنيف بن حسن القاسمي
ناشر
دار الغرب الإسلامي
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٥ هـ
پبلشر کا مقام
بيروت
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
ایجاز البیان عن معانی القرآن
بیان الحق النیسابوری d. 553 AHإيجاز البيان عن معاني القرآن
تحقیق کنندہ
الدكتور حنيف بن حسن القاسمي
ناشر
دار الغرب الإسلامي
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٥ هـ
پبلشر کا مقام
بيروت
(١) في «ج»: أي زادهم عداوة الله مرضا. (٢) الزمر: آية: ٢٢. (٣) ذكر نحوه الماوردي في تفسيره: ١/ ٦٩. (٤) المصدر السابق، أورد معناه دون لفظه. (٥) ما بين معقوفين عن نسخة «ج» . (٦) وذكر السمين الحلبي في الدر المصون: ١/ ١٣١ أن «ما» يجوز أن تكون بمعنى الذي، وقال: «وحينئذ فلا بدّ من تقدير عائد، أي: بالذي كانوا يكذّبونه، وجاز حذف العائد لاستكمال الشروط، وهو كونه منصوبا متصلا بفعل، وليس ثمّ عائد آخر» . (٧) في «ج»: خلوا شياطينهم. راجع هذا المعنى في تفسير الماوردي: ١/ ٧٠، والمحرر الوجيز: (١/ ١٧٤، ١٧٥)، وتفسير القرطبي: ١/ ٢٠٧، وتفسير ابن كثير: ١/ ٧٧. (٨) قال السمين الحلبي في الدر المصون: ١/ ١٤٥: «والأكثر في «خلا» أن يتعدى بالباء، وقد يتعدى بإلى، وإنما تعدّى في هذه الآية بإلى لمعنى بديع، وهو أنه إذا تعدّى بالباء احتمل معنيين أحدهما: الانفراد، والثاني: السخرية والاستهزاء، تقول: «خلوت به» أي سخرت منه، وإذا تعدّى بإلى كان نصا في الانفراد فقط، أو تقول: ضمن خلا معنى صرف فتعدّى بإلى، والمعنى: صرفوا خلاهم إلى شياطينهم ...» . [.....]
1 / 69