اضاح البیان عن معنی ام القرآن
إيضاح البيان عن معنى أم القرآن
اصناف
تفسیر
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
اضاح البیان عن معنی ام القرآن
نجم الدین طوفی d. 716 AHإيضاح البيان عن معنى أم القرآن
اصناف
وأما القصص والأخبار : ففي قوله عز وجل : { xق ̈uژإہ الذين أنعمت عليهم } إلى آخر السورة . ويقرره ما مر في الوجه قبله من أن المخبر عنهم : إما منعم عليه ، أو مغضوب عليه ، أو مهتد ، أو ضال .
وما كان من الأخبار المعاد ، ففي قوله عز وجل : { إ7د="tB يوم الدين } وهي مذكورة في كتاب (العاقبة) وكتاب (البعث والنشور) وغيرها من كتب السنة .
? الوجه الثالث : أن القرآن لا يخرج عن أن يكون ثناء على الله عز وجل ، أو عبادة له سبحانه وتعالى . والفاتحة : أولها ثناء ، وآخرها عبادة - أعني : دعاء إليها - . والعبادة :
تارة : تكون بدعاء نحو (اهدنا) وهو مخ العبادة - كما صح به الحديث - (1) ، ودل عليه قوله عز وجل : { وقال ربكم : 'دTqممôٹ$# =إftGTMr& لكم ، إن الذين tbrمژة93tG،o" عن 'دAyٹ$t6دم } الآية (2) .
وتارة : بغير الدعاء نحو : { x8$§ƒخ) نعبد x8$§ƒخ)ur نستعين } .
فهذه ثلاث أوجه في بيان اشتمال الفاتحة على مقاصد القرآن من حيث الإجمال ، وربما أمكن استخراج غيرها عند إمعان النظر ، لكني لم أستقصه وإنما أوردت ما ظهر.
خاتمة
تسمى هذه السورة ب :
1 ( الحمد ) تسمية لها بأول لفظ منها .
صفحہ 12