قوله: (فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا): أي: آلهة.
قوله: (آيَةً): حال من " الناقة "، والعامل فيها ما عمل في الناقة.
قوله: (وتنْحِتونَ) بكسر الحاء ويجوز الفتح؛ لأجل حرف الحلق، وهما
لغتان، غير أن الكسر أشهر.
و(بُيُوتًا): مفعولا ثانيًا على تضمين "ينحتون": يتخذون.
ويجوز أن يكون حالًا من الجبال؛ على حد قوله: مررت برجل معهُ صقرٌ صائدًا به غدًا؛ لأن الجبال لا تكون بيوتًا في حال النحت، ونظيره من الكلام: خِطْ، هذا الثوبَ قميصًا.
قوله: (وَلُوطًا إِذْ قَالَ) أي: وأرسلنا لوطًا و"إذ": ظرف لـ " أرْسَلْنَا ".
قوله: (شَهْوَةً): مفعول من أجله، أو مصدر في موضع الحال.
قوله: (وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ): مفعولا بـ "تَبْخَسُوا"، تقول: بخست زيدًا حقه: إذا نقصته.
قوله: (مَنْ آمَنَ): مفعول "تَصُدُّونَ".
قوله: (قَدِ افْتَرَيْنَا):
لفظه ماض، ومعناه المستقبل؛ لأنه لم يقع، وإنما سدَّ مسدَّ جواب: "إِنْ عُدْنَا".
قوله: أ٢نْ نَعُو؛ ة@سم كان.
قوله: (إِلَّا أَنْ يَشَاءَ) قيل: هو منقطع، وقيل: متصل.
قوله: (عِلْمًا): تمييز.
قوله: (فَكَيْفَ آسَى): أي: أحزن.
يقال: أسِيت لفلان، آسَى - بكسر العين - في الماضي، وفتحها في المستقبل.
1 / 283