43 سبحان فيها الله ولى الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات الى النوروفى
هذه الايت فوائد انظرها هنالك ثم قال واعلم ان ولايت الله تتصمن النفع
والدفع اما النفع فهن قولم فلولا كانت قريت آمنت فنفعما ايمانها ومن قوله فلم يك ينفعهم ايمانهم لما راوا باسنا وهذا فى وصف الكافرين فمفهومه ان لايهان ينفع الموسنين ولو عند رويت الباس وكذلك قولم يوم يانى هس بعض ايات ربلك لا ينفع نفسا ايمانها لم تكن آمنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا فمفهومر اذا كانت مومنتر من قبل نسفعها ايسانها واما الدفع فمن قولر ان الله يدافع عن الذين آمن ايدافع عن الذين امنوا ونتصمن النصرة لقولر وكان حقا علينا نصر المومنين ونتضمن النجاة لقول كذلك حقا علينا ننجى
المومنين واما ولايتركلايقان فهي تتصهن كلايمان والتوكل وقد قال سبحانم ومن يتوكل على الله فهو حسب ولا يكوبن التوكل الا مع اليقين ولا يكون يقين وتوكل إلا مع ايمان لابن اليقين عبارة عن استقرار العلم بالله في اللب ماخوذ من يقن الماء فى المجبل اذا سكن فيم فكل يقين ايمان وليس كل ايمان يتينا والفرق بينهما ان لايمان قد تكون معر الغفلت وان شئت قلت هما ولايتان ولايت الصادقين وولايت الصديقين فولايت الصادقير، ن باخلاص العمل لله والقيام بالوفاء مع الله طلبا للجزاء من الله وولايت الصديقين بالفناء عما سوى الله وبالبقاء في كل شيع بالله وقد قال الشيخ ابو المحسن رضى الله عنم فى بعص كتب الله المنزلت على انبيائر هر اطاعني
ن سسي في كل شين اطعشر في كل شيء بان اتجلي لم في كل شيء حتي پرافي اقرب الير من كل شي هذه طريق الولى وهى طريق السلكين وطريق كبري اي من اطاعني في كل شيء باقبالر علي كل شيع بحسن ارادة مولاه في كل ش اطعتر في كل شيع بان اتجلي لم في كل شي حتي يراني كاني كل شيع واذا عرفت هذا فاعلم انها ولايتان ولى يفني عن كل شي فلا يشهد مع الله شيما وولسيبقى فى كل شي فيشهد الله في كل شى وهذا اتم وان شتت قلت هما ولايتان ولايت دليل و برهان * وولاية شهود وعيان* س
نامعلوم صفحہ