238
سرذلك لهان عليهم كلامر فير فان الله سبحانر ونعلى قد يفتح على بعضا المجتهدين الصديقين من ذلك بابا والمحكمتر فير ان يزداد بما يري من هه س خوارق العادات وآثار القدرة يقينا فيقوى عزمر على الزهد في الدنيا) والمخروج من دواي الهوى وقد يكون بص عباده يكاشف بصرف اليقين ويرفع عن قلبر الججاب ومن كوشف بصرف اليقين اغني ب ن بذلك ع..
ه روية خوارق العادات لان المراد منها كان حصول اليقين وقد حصل اليقين 1 ولوكشف هذا المرزوق صرف اليقين بشيع من ذلك ما ازداد يتينا فلا تتصى المكمت كشف القدرة بخوارق العادات لهذا لوهمع استغناته
وتقتصى المحكمة كشف ذلك للاخر لموضع حاجشر فكان هذا الثانى يكون انم ويت شيع من ذلك فسبيل استعدادا وادليستر من كلاول حيث اغثى عن 41 الصادق مطالبت النفس بالاستقامت ففى كل الكرامت ثم اذا وقع فى طريقر
شيع من ذلك جاز وحسن وان لم يقع فلا يبالى ولا ينقص بذلك وانما 11 سه س11111 141 م ينثص بالاخلال بواجب حق لاستقامة فليعلم هذا فانر اصل كبير لاطالبين ر اطالبين اسب
فالعلماء الزاهدون ومشايخ الصوفية والمقربون حيث اكرموا بالقيام بواجب اليها المتقدموا حة الاستقامتر اقها سائم العلهم الت ون س وزنعهوا انها فرض فمن ذلك علم الحال وعلم القيام وعلم 1-1 الخواطر وعلم اليقين وعلم لاخلاص وعلم النفس ومعرفتها ومعرفت اخلاقها وعلم م النفس ومعرفتها من اعزعلوم القوم واقوم الناس بطريق المقربير، والصوفية اقومهم بمعرفتر النفس وعلم معرفت اقسام الدنيا ووجود دقائق الهوى وخفايا شهوات النفس وشرها وعلم الضرورة ومطالبت النفس بالوقو بالوقوف علىا الضرورة قولا وفعلا ولبسا واكلا ونوما ومعرفتر حقائق التوبت وعلم خفي ي الذنوب ومعرفت سيآث هى حسنات كلابرار ومطالبت النفس بترك ما لا
يعنى ومظالبت الباطن بحصر خواطر المعصيت ثم بحصر خواطر الفصول ثم مب س علم المراقبت وعلم ما يقدح فى المراقبة وعلم المحاسبة وعلم الرعاية وعلم حقائق - 1 0
التوكل وذنوب المتوكل فى توكل وما يقدح فى التوكل وما لا يقدح والفرق 3011 11 ح وسرنا 5 ق
نامعلوم صفحہ