0
دون كثير بمزيد عنايتر لسم تبق منهم لسواه بعضا ولا كلا * ولم تدع؟فيهم 8 س س سبقيت المحسنى السابقتر متثاقلا عن طاعتم كلا * فهم ذايبون تشوقل الير دائبون علي ما يتربهم زلفي لدير نهارا وليلا* قد شدوا حيازم عزمانهم ه في مرضاتر وشهروا لذلك ذيلا * وهجروا من اجلر المصاجع وهوي لبنى
ييرفون الى سواه ميلا * ولا يطلبون بمعاول اعمالهم الصالحة من
ففرائس نفائس مناقبهم الجليلة على منصات الفخر الصهيم وليلى * فما يعرفور 11 حقائقهم بها تزاح عنا حنادس ظلم الاغيار وتجلى* احمده سبحانه اوهكذا كل سعادن
حصد موحد لا يضم لقدم قدم توحيده عن بساط الرسوم 1 ال تعلى فى ابديت ازليتر ليس كمثلر شيع عتلا ونقلا * ونشكره ما تجد 1011 111 من البياض سبحانر وتعلى على نعمر التي والى ارسالها واولى* شكر من اوجمب عجزه في من الب فا نرنبع فريضتر وقد ضاقث لانساع النعم عولا ونضرع الير ضراعت من لا يملك
ه .
لنفسر قوة ولا حولا ونصلى على سيدنا ومولانا محمد البأهر المعجزات فعلاللاصل لا المنقول منن وقولا * الرسول الذى رفع نعلى قدره العظيم لديب واعلى وجعلر افصل لدينا أم المرسلين واجلهم مقاما واعلى * صلى الله علير وعلى آلم وصحبر الذين مدائحهم بين احبار فقلتر كلاخبارابدا تملي * وشواهد مشاهدهم الجليلت على مصسم تقادم الزمان لا تبلى* ماجدد المشوق لم وصلا وسلم علير محبر وصلى *
1111 اسا بهد فافى لما وصلث فى شعبان عام سبعتر وخهسين وثهانمائتر المحضرة العلية ترشيش * وشاهدت منها مقام صاحب النوالت والعريش* وهو الشيخ الذي سمافى مقامات لاولياء قدرا * وطلع بين زهر نيرانهم بدرا واثبت ه في ديوان شرفهم كلاصيل صدرا* وافترع طريق التصريف وكانت في م وقشر عذرا * واذعن لباهر سره كل رئيس من المنصفين ومرعوس * وانطلق بالبشر لامره المخارق محياكل عبوس* واكتنف بعنايتر القطر لافريقي و يب وهوال 141 في حمى حمايته بكلاءة الله محروس* سيدي أبو العباس احمد ابن ت عروس * وشاهدت بترددي الير ما اغل فهمي * وكل دون بلوغ الغرض ه سهمي * ولبس علي يقيني بوهمي * فاني اذا نظرت اختلاف اجناس
4627166462 24
نامعلوم صفحہ