233

س2

فلصرف الى امر الشيخ وهو المتصود بالذات العناية فانت ترى اعلان من ذكر من هولاء السادة باعلاء قدره وابداء شفوف منزلتر الشامخت وفخامتر امره

واعترافهم لر بانافتر رتبتر العاليت والمكانت التى لا تسام لنفاستها بالقيم الغاليت فلا مطمع بعد اعترافهم لمنكرفى تصحيح انكاره ولا محيد لمنصف

عن دخول جنتر اعتقاده التى حفت بالمكاره فالى كريم هدي هديهم في ذلك يرجع الطالب وعند توجر القصد اليهم بخالصتر الاخلاص تساعده المطالب ولا عبرة فى ذلك بسواهم اعجم او اعرب انى بما يولف من احوالهم اواغرب وقد آنار نذكر من شطحات الشيخ رضي الله عنر ما نعطر بذكره رن .

المشاهد ونقيم برفى اثبات شرف الشيع من نفسر علير دليلا والشاهد 2 ما تشاهد ولا عبرة بالمنكرفى ذلك فتد أصلنا رده وحصلنا ابعاده عن مراده اي ابن عون قال امرني الشيخ رضى الله عنر يوما بانشاد وطرده حدثني بعص كلام الشيخ الكبير محى الدين عبد القادر المجيلافى رصى الله عنم فانشد تر .ب يسقى ويشرب لا تلهير سكرتر عن النديم ولا يلهوعن الكاس اطاعر سكره حتى نحكسم فى حال الصحات وذا من اعجبالناس

فقال رصى الله عنر هذا راجل فقلت لمر نعم فقال وانا عروسة زمانى ثم

استزادنى فانشدتر للشيخ المذكور رضى الله عنر ابيانا منها واهل الصنا يسعون خلفى وكلهم لرهمتر امضى من الصارم العضب ثم قلت لت هذا الذى قال قدمى على رقبتر كل ولى لله فقال لى رصى 1 الله عنر هذا راجل فقلت ل نعم فقال وانا يدى ورجلى فوق الناس كلهم وانا مسلط على من يقول انا ولا يقول احد انا وانا عبد من يطاطى وطاطا الى ان بلغ حد الركوع رضى الله عنم وحدثنى الشيخح ابو محمد عبد السلام القطان قال كنت عند الشينخ رصى الله عنر يوما فنظرت الى سباطر فى

رجلر وعلير حبل قد لفر بر فقلت في نفسي متعجبا من امره اين هذا الشيخ من سيدى عبد القادر الذى قال قدمىهذه على رقبت كل ولى لله فما اتممت هذا إلا وهو رضى الله عنر ينادينى يا محمد وكذلك كان يناديني

نامعلوم صفحہ