430 بعده والسبعت انماهم ابدال السبعت الى العشرة ثم لابدال الثلاثمائت والثلاثة عشرانما هم ابدال البدريين من للانصار والمهاجرين وقال الشيخ الولى ابو محمد عبد العزيز المهدوى رضى الله عنر القطب عبارة عن الخليفة الذى يدور عليها شان الوجود ولرجهتان جهة للحق متلاشية في ابسم بم ات ا اتو يت ما ر دالها ولهم جهتان ايضا جهت للقطب وهى متلاشيت بالاضاقة الي والقطب يسري لهم منر امداده هو سبب ثبانهم لمقابلتر وقوة كلاخذ منولهم جهتر للخلق ثابتت لتديير من دونهم من اهل المقامات والعوالم يفيضون عليهم مما يرد عليهم من القطب وبهم ثبات العالم كلر فهم اهل التديير والتربيت ولولاهم لتدكدك الوجود ثم قال واعلم ان الادمى نسختر العالم لاكبرفي المجسمانى والروحانى وكل ما افترق فى الوجود اجتمع في وهو لمعنى الوجود
كلر جامع وحساوقال الله تعلى سنريهم آياتنا فى الافاق وفى انفسهم الآيتر فاصحاب الآفاق المقلدون اهل الدلالات فى علم اليقين واهل النظر في كلانفس هم في العيان اعنى عين اليقين ومن هنا قال علي السلام من عرف نفسرعرف ربر فارباب البصائر فتحوا بمعرفتها الحسيات والمعنويات فاذا القطب ولاوتاد رجع الى نفسر فيجد والكبد والرثت سهع الله - عنده قطبا واوتادا تناسب جسمانيت هذه جسمانية وتحاذيها اربعة اخري السوداء والبلغم والصفراء والدم وتحاذيها اربعت ايصا الجاذبت والماسكت والهاصمت والدافعة فقوام البدن وثباثر وعدم انحرافر من استقنمتر هذه كلاربعت وكذلك انحراف وامراضر من انحراف احداها عن اعتدالر وفى المقابلت من ذلك قطب روحانى واوتاد روحانيت والخطاب لم يقع على القلب الصنوبرى بل على الحقيقتر الربانية 1- ه لا يمانيت المودعة فير فنقول حقيقتر لايمان قطب لرجهتان جهت من قبل المحق متلاشيت بلا حجاب ولا واسطت وجهتر من المخلق ثبات ونور
وعلم
نامعلوم صفحہ