18
س وقد ستمل بعض العارفين عن اولياء العدد اينتصون في زمن قال لو نقص منهم واحد ما ارسلت السماء قطرة ولا ابرزت لارض نبنها وفساد لارض
لا يكون بذهاب اعدادهم ولا بنقصان امدادهم ولكن اذا فسد الوقث كان
مراد الله سبحانه وقوع اختفائهم مع وجود بقائهم فاذا كان اهل الزمان معرضين ان اله موثرين لما سوى الله لا تنجع فيهم الموعظت ولا تميلهم الى الله التذكرة) ن
لم يكونوا اهلا اظهور اولياء الله فيهم ولذلك قالوا اولياء الله عراتس ولا يرى العرائس المجرمون قلثت اما اولياء العدد فقد فسرهم حديث ابن مسعود
رضى الله عنر عن رسول الله صلى الله علي وسلم انرقل ان لله تعلى 3ب في للارض ثلاثمائت رجل قلوبهم على قلب آدم علير السلام ولراربعون بعون قلوبهم على قلب موسى علير السلام ول سبعت قلوبهم على قلب ابراهيم 1
علير السلام ولم خمست قلو بهم عنى قلب جبريل علي السلام ولر ثلاثة قلونهم على قلب ميكائيل علي السلام ول واحد قلبر على قلب اسرافيل علير السلام فاذا مات الواحد ابدل الله تعلى مكانر من الثلاثت واذا مات من الثلاثت ابدل الله مكانر من المخمست واذا مات من الخمست ابدل الله مكانر من السبعتر واذا مات من السبعتر ابدل الله مكانر من كلاربعين رسا واذا مات من كلاربعين ابدل الله مكانر من النلاثمائت واذا مات من الثلاثمايتر ابدل الله مكانر من العامت يدفع الله تعلى بهم اضى الله عنهم قال لامام اليافعى رحصر الله وكر بعضهم عزرائيل ولم يذكر موسي وجعل مكان ابراهيم ومكان ابراهيم جبريل ومكان جبريل ميكائيل ومكان ميكائيل اسرافيل ومكان مم.
اسرافيل عزرائيل صلوات الله وسلامر عليهم اجمعين والواحد المذكورفي هذا المحمديث هو القطب وهو الغوث ومكانتر من كلاولياء كالنتطتر من .1
ال مركزها بها يقع صلاح العالم فائدة قال بعضهم لم يذكر س الدائرة التى رسول الله صلى الله علير وسلم قلبر فى جملت كلانبياء والملثكت ولاولياء اذ لم يخلق الله تعلى فى عالمى الخلق ولامراعز والطف واشرف من ه صس ل
نامعلوم صفحہ