411 امن السن العرب المبانى ويذهل ترجمان ف الشهر المذكور ملاقاة منشدا افصاح عن لاصغاء اع على الدحت اقوروء الصة احد بتن ادناه من الشيخ انتماو المذكوره * فاظهر بها وقد شاهدها للاعجاب * وجال بها آفاق لافاقة وجاب * واختار لتاخري ان يكون هو المتولى لانشادها* والمظهر للسامعين مآثرار شادها * فلما فتحها ين يدي الكريمتين * وانشد منها يتا او بيتين* قال الشيخ رصى الله عنر كالمنكر على عدم انشادها بلسانى * وموقفى منر بحيث لآ يشاهد لكثرة الواقفين بين يدير انساني * انانا بالبطاقت ثم قال يقراها من صدره* وما خلت انم يعلم ما في البطاقة ولا يدري حقيقت امرهه فكنت اعد ذلك لكرامت خارقر * وجت بين الشك واليقين فى امره فارقر * وتقدمت اخترق الصفوف الي كانى مقاد بزمام كلارغام * وجلست بامره
بين يدير * مباشر للرغام * ثم افتتحت لانشاد بعد ما امرني ان اقول * وقد ادركنى من هيشرما يدهش العقول * وعند قولى اين المجنيد فهذه سطوانر مديده الكريمة لتناول القصيدة واستدعاها * واكملها نظرا على غير ترنيب القراء واستوهاها * وجعل يقول لى فى اثناء ذلك هذه كرازة بالزاي هكذا فاقول نعم فيقول كيف نقرا هذه فاقول كما تامرثم انم امسكها كما يمسكها القارى ونظر فيها مليا ثم قال هذه با وهذه تا وهذه ها وهذه ميم ذكرهذه المحروف لاربعت ثم رمى بها الى وقال اقرا من الباء فقال بعص الحاضرين مراده باء البسملتر فابدا من اولها فقال لر الشيخ خلرهو يعلم من اين يبدا فبدات موبم من البيت الت نصت على اسهوه 1 بوجودهم حفظ الوجود وجودهم هم القصى من الورا والدان 11 فاستبشر لبدائتي من هنالك * ووقع في نفسى ان مراده اعادة مدح من فى المعالى رسمر* ولم يزل رضى اول بيت ذكرت اسصر الله عنر عندآخر الكثير من ابياتها يقول اي اير الى ان ختمت القصيدة
نامعلوم صفحہ