103 في كليات اموره ليكون في لاشياء بالله لا بنفس فتارك لاختيار منتظر لفعل *م1 المحق فان وصاحب الانتظار لاذن المحق فى كليات اموره راجع الى الله هه س بباطن في جزئيانها فان ومن ملكر الله اختياره واطلقر في التصرف يختار كيف شاء واراد لا منتظرا للفعل ولا منتظرا للاذن هو باق والباقى فى مقام لا يحجبر المحق عن المخلق ولا الخلق عن المحق والفانى محجوب بالحق عن 1 الخلق والقناء الظاهر لارباب القلوب ولاحوال والفناء الباطن لمن اطلق ه ااق كلاحوال فصار بالله لا بالاحوال وخرج من القلب فصار مع مقلبر اعن وتاق لا مع قلبر واما كلام سشاينخ الصوفيت رضى الله عنهم المشيرالى بعض لا حوال سس من اصطلاحهم الذى تداولتر السنتهم نفهيما من بعضهم للبعض وأشارة ن منهم الى احوال يجدونها ومعاملات قلبيت يعرفونها ففى المخبرعن رسول اله اصلي الله عليه وسلم انم قبال ان من العلم كهيت المكين لا يعلم الا العلماء الراسخون فاذا نظقوا بر لا ينكره للا اهل العزة بالله وقال القشيرى هم اسراء الله تعلى يبديها الى اسناء اوليائم وسادات النبلاء من غيرسهاع ك ر 1512 ولا دراست وهى من لاسرار التى لم يطلع عليها إلا الخواص وقال ابوسعيد الخراز للعارفير خزائ اودعوها علوما غريبت وانباء عجيبت يتكلهون فيهسا .40]1 رمن ردن بلسان كابديت ويخبرون عنها بعبارة كلازليت وهو من العلم المجهول قسال رضى الله عنر فمن ذلك قولهم الجمع والتفرقت قيل اصل المجمع والتفرقت 1 قول تعلى شهد الله انر لاالر إلا هو فهذا جمع ثم فرق فقال والملتكت 110 واولوا العلم وقولر تعلى آمنا بالله جمع ثم فرق بقولم وما انزل الينا والمجمع 011 س اصل والتفرقت فرع وكل جمع بلا تفرقت زندقت وكل تقرقت بلا جمع تعطيل وقال المجنيد القرب بالوجد جمع وغيبت فى البشريت تفرقت وقيل جمعهم في المعرفت وفرقهم فى لاحوال والجمع اتصال لا يشاهد صاحبر إلا المحق فمق شاهد غيره فما جمع والتفرقت شهود لمن شاء بالمباينت وعبارانهم في س
ذلك كثيرة والمقصود انهم اشاروا بالجمع الى تجريد التوحيد واشاروا بالتفرقت الى لا كساب فعلى هذا لا حمع الا بتفرقت ويقولون فلان فيى ين الجمع 511 مه01
ن
نامعلوم صفحہ