١٨٤ - ناه أَبُو القسم عبد العزيز من طرق مختلفة بألفاظ مختلفة أحدها: عن أنس، قَالَ: قَالَ رسول الله، ﷺ: " لا تزال جهنم تقول: هل من مزيد؟ قَالَ: فيدلي رب العزة جل اسمه فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض، وتقول: قط قط بعزتك ".
وفي لفظ آخر: " يضع رب العزة قدمه " وفي لفظ آخر: " فيدلي رب العالمين جل اسمه قدمه، قَالَ: فينزوي بعضها إلى بعض "
1 / 192
مقدمة المصنف
الفصل الثاني: في إطلاق القول بأنه خلق آدم على صورته وأن الهاء راجعة على الرحمن
الفصل الثاني في إثبات رؤيته لله سبحانه في تلك الليلة
الفصل الثالث وضع الكف بين كتفيه
الفصل الرابع جواز إطلاق تسمية الصورة عليه
الفصل الخامس قول النبي ﷺ: " لا أدري " لما قيل له: " فيم يختصم الملأ الأعلى "
فصل: هل أحيا الله لنبيه الأنبياء في ليلة الإسراء أم نشر أرواحهم في مثل صورهم